دواء رخيص جد ااا" والمتوفر في كل مكان قد يدمر فيروس كورونا
41المقاس / من 37 الى /
متعدده / الالوان
سعر القطعة = 60 جنيه + مصاريف الشحن
نوع الشحن = البريد المصرى
سعر الكرتونة = 55 جنيه + مصاريف الشحن
نوع الشحن = مكاتب شحن البضائع
للشراء والاستعلام
للاستعلام = 01228938172
ربما يكتشف العالم قريبًا أن علاج فيروس "كورونا" الجديد ، الذي تسبب في حالة رعب غير مسبوقة ، متاح بالقرب منا جميعًا في جميع الصيدليات بتكلفة قليلة جدًا ، وفقًا لأحدث النتائج التي توصل إليها الباحثون في هذا المجال.
ونقلت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية عن باحثين في مدينة ووهان الصينية سجلوا بداية الوباء قائلين إنهم يعتقدون أن العقار الذي يستخدمه معظم مرضى السكري حول العالم من النوع الثانى ، وهو أرخص نوع من الدواء يستخدمه قد يكون هؤلاء المرضى علاجًا فعالًا للغاية في القضاء على فيروس كورونا الجديد.
الدواء الذي يتحدث عنه الباحثون هو "الميتفورمين" ، ويتم بيعه تحت الاسم التجاري (Glucophage) ، وهو علاج شائع ورخيص لمرض السكري من النوع 2 ، وهو متاح أيضًا في معظم الصيدليات ، وهو معتمد العلاج في بريطانيا لمرضى السكر ومتاح لهم دائمًا ، ولكن سعره يكاد لا يذكر يذكر ، حيث تقول "ديلي ميرور" إنها "رخيصة".
يقول الباحثون إن هذا الدواء ، المتاح والشائع ، تم وصفه لمرضى السكر منذ الخمسينيات ، ولديه إمكانات كبيرة لتحسين صحتهم.
بدأ الباحثون الصينيون في إجراء دراساتهم على هذا الدواء بعد أن لاحظوا في بداية الشهر الماضي أن معدل الوفيات من فيروسات التاجية الناشئة بين المرضى الذين يتناولون هذا الدواء كان منخفضًا ، أو كان أقل مقارنة مع أولئك الذين لا يتناولونه.
ولدى ملاحظة ذلك ، أجرى الباحثون دراسة شملت 104 مريضًا أصيبوا بالكورونا خلال الفترة من يناير إلى مارس الماضي واضطروا إلى دخول المستشفيات من أجل تلقي العلاج وكانوا في نفس الوقت يتناولون عقار "الميتفورمين". تمت مقارنة بيانات هؤلاء المرضى البالغ عددهم 104 مريض بـ 179 مريضًا آخرين بنفس المواصفات ، لكنهم لا يأخذون الدواء المعني ، لذلك ينتهي الباحثون بنتائج واعدة لعلاج كورونا.
وجدت الدراسة أن ثلاثة مرضى فقط استخدموا الميتفورمين ماتوا في فيروس كورونا ، بينما في الجزء الذي لم يستخدم هذا الدواء فقد 22 مريضاً حياتهم ، مما يعني أن هذا الدواء يقلل من فرص الوفاة بشكل كبير ، ويجعل جسم المريض أكثر قدرة على المقاومة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق